
في تطور مذهل تعرضت روسيا لأكبر ضربة جوية منذ بدء النزاع مع أوكرانيا، حيث تم تدمير أكثر من 40 طائرة حربية، بما في ذلك قاذفات نووية، في هجوم بلغت قيمته أكثر من 5 مليارات دولار. الهجوم، الذي استهدف أربع قواعد جوية استراتيجية، أظهر بوضوح قدرة أوكرانيا على تنفيذ هجمات دقيقة ومدمرة. هذه الضربة القوية أحدثت اختلالًا في ميزان القوى وأثرت بشكل كبير على قدرة روسيا على تعويض خسائرها الجوية، مما يطرح تساؤلات حول مستقبل الصراع.